حادث محرقة يهود أوروبا

– أدى حادث محرقة يهود أوروبا إلى قتل نحو ثلث اليهود الذين كانوا موجودين في العالم كله .
– في محرقة أوروبا ، تم قتل نحو 1.1 مليون طفل يهودي .
– في شهر أكتوبر عام 1941 م ، تم قتل أكثر من 50 ألف يهودي بواسطة عساكر الشرطة الرومانية ، وعرفت تلك الحادثة بمذبحة أوديسا .
– في عام 1945 م ، تنبأ أيزنهاور بأن الناس ستستنكر حادث المحرقة الجماعية لليهود ، لذا طلب من الصحافة أن تأتي لتوثيق الحدث .
– أثناء الحرب العالمية الثانية ، أستضافت اليابان اللاجئين اليهود ، وعندما أحتج الألمان على ذلك رفضت اليابان ذلك الاحتجاج .
– كان هتلر يخطط لجمع آلاف الحرف اليدوية التي نفذها اليهود لوضعها في متحف يحمل اسم ( متحف السلالة المنقرضة ) وذلك بعد الحرب حيث توقع انقراضهم .
– تطوع جندي بولندي يدعى Witold Pilecki ، ليُسجن ضمن معسكر أوشفيتيز ، حتى يجمع معلومات عن محرقة اليهود ويهرب ليخبر العالم عنها .
– ساعدت شركة لايكا الألمانية لإنتاج الكاميرات في تعيين مئات اليهود وسفرهم للخارج مما ساعد في إنقاذهم من محرقة أوروبا لليهود .
– خلال الحرب العالمية الثانية ، قام مسجد في باريس بمنح هوية إسلامية لليهود ليتم فرارهم ونجاتهم من النازيين الألمان .
– إنكار محرقة اليهود الجماعية يعد عمل إجرامي في نحو 17 دولة من بينهم أستراليا وألمانيا .
– بواسطة فريق تكون من 150 شخص فقط ، تم قتل 870 ألف يهودي في معسكر تريبلينكا ، وهو معسكر إبادة تم تجهيزه من قبل ألمانيا النازية في بولندا أثناء الحرب العالمية الثانية
– خلال محرقة يهود أوروبا تم إجبار الملاكم اليهودي Salamo Arouch ، والذي كان ضمن المسجونين في معسكر أوشفينتز على اللعب مع بعض السجناء ، والخاسر كان يتم إرساله إلى غرفة الغاز السام أو يتم ضربه بالنار ، وتم نجاته هو ونحو 200 سجين على مدار عامين حين تم تحرير المعسكر .
– كانت هناك عائلة مسلمة أنقذت اليهود خلال محرقة أوروبا ، وخلال الإبادة الجماعية في بوسنة قامت إسرائيل بإنقاذ تلك العائلة فتحولت إلى اليهودية .
– مات 4 من أخوات الطبيب سيغموند فرويد أثناء معسكر الاعتقال النازي ، وسيغموند فرويد هو طبيب نمساوي من أصل يهودي .
– أثناء الحرب العالمية الثانية ، أدعى طبيبان من بولندا بتفشي مرض التيفود وذلك لمنع النازيين من دخول المدينة ، وأدى ذلك إلى نجاة 8000 يهودي .
– يعد معسكر Dachau ، هو أول معسكر اعتقال لألمانيا النازية ضد اليهود ، وكان قبل الحرب العالمية الثانية بنحو 6 سنوات .
– قام Alfred Hitchcock بتصوير فيلم وثائقي عن محرقة يهود أوروبا في عام 1945 م ، ولكن تم إخفاء هذا الفيلم حتى عام 1984 م .
– نجا 99% من يهود الدنمارك من المحرقة ، لأنهم نظموا ترحيل ضخم من الدنمارك إلى السويد .
– قبل محرقة اليهود ، منح هتلر فرصة لكل من الولايات المتحدة وبريطانيا والعديد من الدول الأخرى باستقبال اللاجئين اليهود لكن رفضت تلك الدول استقبالهم .
– إن الشركة التي صنعت الغاز الذي تم استخدامه لقتل الملايين من اليهود في المحرقة ، لا زالت تعمل كشركة لتصنيع مبيدات حشرية .
– كشفت امرأة يهودية عن مكان نحو 3 آلاف شخص من اليهود المختبئين وذلك لإنقاذ عائلتها ، حيث قام النازيون بإرسال والديها وزوجها إلى معسكر أوشفيتنز عام 1943 م ، وظلت تعمل لصالح البوليس السري النازي حتى عام 1945 م لتتمكن من إنقاذ عائلتها .
– بعد الحرب العالمية الثانية ، قام مجموعة من اليهود تحت شعار ( المنتقمون ) بالتخطيط لقتل 6 مليون ألماني عند طريق تسميم مياه الشرب في بعض مدن ألمانيا ، لكن قامت الشرطة البريطانية بإحباط تلك الخطة .
– في محتشد أوشفيتز ، وقع حارس من قوات الأمن الخاصة في حب سجينة يهودية ، وأنقذ حياتها .
– خلال الحرب العالمية الثانية ، أغرقت قوات الحلفاء 3 سفن تحمل الناجين من معسكرات الاعتقال عن طريق الصدفة ، مما تسبب ذلك الحادث في وفاة 10.000 شخص من النجاة الذين كانوا على متن السفينة .
– مقابل كل شخص يهودي تم قتله في محتشد أوشفيتز ، هناك 6 يهود تم قتلهم في محرقة أوروبا .
– بعد تحرير البعض من محرقة يهود أوروبا ، توفى عدد من اليهود بسبب تناول جرعات عالية من الحلوى والشيكولاتة .
– تسبب حادث محرقة يهود أوروبا ، إلى وفاة 20% من إجمالي يهود إيطاليا .
– قامت روتكا لاسكيير أو آن فرانك ، وهي فتاة يهودية من بولندا بكتابة مذكراتها أثناء الاعتقلال في محتشد أوشفيتز ووصفت فيه الاحتلال النازي وما تعرضت له أثناء الاحتلال ، وتم نشر يومياتها في عام 2006 م .
– خلال الحرب العالمية الثانية ، منع طبيب إيطالي النازيين من أخذ بعض المرضى اليهود وكان عددهم 45 يهودي ، وزعم مرضهم بمرض وهمي وتسبب في إنقاذهم .
– تم تغريم مئات اليهود من أمستردام ، بسبب تأخير دفع الإيجار خلال فترة اعتقالهم في الحرب العالمية الثانية .
– هناك نحو مليون شخص من ضحايا حادث محروقة اليهود لا يزالوا مجهولين الهوية .